من نحن؟
مواليد ٩ أب ١٩٦٦ - بيت شباب، مدينة الفخار والأجراس، من المدارس الخاصة للراهبات إلى جامعة الروح القدس، الكسليك (USEK) حصلت على درجة الإِجَازَة في التاريخ.
بعد التخرج، قمت بتدريس التاريخ والجغرافيا والعمل في معهد التاريخ USEK. وصلت إلى باريس في عام ١٩٩٢ بعد زواجي، وعاودت الطريق إلى جامعة السوربون (Paris VI - La Sorbonne)
حيث حصلت على دكتوراه في التاريخ المعاصر (ك٢ ٢٠٠٠). موضوع أطروحتي: "تجارة بيروت (١٩٢٠-١٩٣٩)، استنادا على الأرشيف الفرنسي واللبناني".
اهتمامي بالفينيقيين يعود إلى سن المراهقة حيث تعلمنا في المدرسة تاريخ أجدادنا الكنعانيين ومن ثم الفينيقيين، هذا الشعب الصغير في جغرافيته والعظيم في مآثره.
مع أن الفرصة لم تتاح لتعلمي اللغة الفينيقية وبالتالي دراسة العصور القديمة، ومع اختصاصي في الفترة المعاصرة،
تبقى هذه التجربة عن طريق الإنترنت مميزة.
مواليد ١٧ تشرين الثاني ١٩٦٢ في جبيل - بيبلوس مدينة الحرف الفينيقية. بدأت دراستي العليا في الجامعة اللبنانية، كلية العلوم، حيث حصلت على شهادة الإِجَازَة في الفيزياء.
تركت لبنان في آب عام ١٩٨٦ وهاجرت الى مرسيليا لمواصلة دراستي. ودخلت إلى E.S.I.M. (مدرسة الدراسات العليا للهندسة مرسيليا)، وحصلت على شهادتي في الإلكترونيات، هندسة المعلوماتية.
من ثم انتقلت إلى باريس حيث حصلت على عقد عمل مع شركة للخدمات في جهاز الكمبيوتر. في تجربتي المهنية، اشتركت في مشاريع للعديد من الشركات (CIC-Paris, DIAC-Renault, Air-France, Crédit Agricole...).
منذ صغري كنت مهتما بالتاريخ، ومنذ زواجنا وبفضل تخصص زوجتي، أدى هذا الاهتمام إلى إنشاء هذا الموقع عن الفينيقيين: "أجداد بلادنا".
فما أفضل من مؤرخة ومهندس الكمبيوتر، من أصل لبناني، لخلق موقع على شبكة الأنترنت عن تاريخ هذا الشعب.
مواليد العام ١٩٧٢، تخرجت سناء كنعان في مجال الأعمال التجارية والعلوم السياحية. اكتشفت سناء التصوير عبر رحلاتها السياحية المتعددة. سناء كانت دائما مجهزة بكاميرتها،
وتجد متعة في التقاط الصور المختلفة في وطنها كما خلال زياراتها إلى البلدان الأخرى. أثناء إقامتها في فرنسا ومنذ عام ٢٠٠٩، اكتشفت سناء حقل آخر حيث تبرع الأن وتتفوق في
خلق المجوهرات. مع الوقت اكتسبت الخبرة في عملها ومن خلال الرحلات المختلفة راقَبَتْ، وتَعَلًمَتْ واخْتَبَرَتْ. وهذا
ما قادها في العام ٢٠١١، بعد زيارتها جبيل، مدينة الحرف، أن تخترع وتنتج خط جديد من الجواهر: "٢٢ حرفا الفينيقية". تطورت هذه المجموعة في العام ٢٠١٣، لتشمل الأن القلائد
والأساور والأقراط والخواتم وأزرار أكمام.
مواليد ١٩٨٤، حصلت جويل الأشقر على درجة الماجستير في "الرسم التصويري/القصص المصورة" من الأكاديمية اللبنانية للفنون الجميلة (ALBA).
ومنذ ذلك الحين، وهي تزاول مهنتها في الرسوم والنشر، وتُدَرٍس في ALBA منذ العام ٢٠٠٩. جويل، قبل كل شيء، تراقب وتحلل، ومن ثم تخلق. وهي تحب بيروت، المدينة الصاخبة
وتستوحي من ثرواتها واضطرابها الدائم.